اذا مرضت فهو يشفيني
واذا مرضت فهو يشفين وردت في محكم التنزيل قالها الله تعالى بالرسم الصحيح على لسان نبيه إبراهيم عليه السلام في الآية رقم 70 من سورة الشعراء قال.
اذا مرضت فهو يشفيني. اهدنا الصراط المستقيم. إذا مرضت بمخالفته شفاني برحمته. إذا مرضت بالذنوب شفاني بالتوبة. ولهم في قوله وإذا مرضت فهو يشفين وجهان.
وقال جعفر بن محمد الصادق. و إذا مرضت فهو يشفين. و إ ذ ا م ر ض ت ف ه و ي ش ف ين 80 و إ ذ ا م ر ض ت ف ه و ي ش ف ين يقول. إن من أعظم أسباب الشفاء شفاء القلوب و الأبدان إدراك أنه بيد الله وحده و أن الأخذ بالأسباب إنما هو من بذل ما في وسعنا.
ال ذ ي خ ل ق ن ي ف ه و ي ه د ين و ال ذ ي ه و ي ط ع م ن ي. يختبر الله الإنسان وقدرة احتماله بأن يبتليه بجسده فيصاب بمرض ما يثقل كاهله وروحه فإن صبر نال رضا الله وفاز بجن ته وإن شكى وتذم ر كان خاسرا وحزينا فعليه أن يتحل ى بالص بر والتجل د. إذا مرضت بمقاساة الخلق شفاني بمشاهدة الحق. و إذا مرضت فهو يشفين.
وإذا سقم جسمي واعتل فهو يبرئه.